Tamil Bayan Points

الشفاء بنت عبد الله

பயான் குறிப்புகள்: அரபி குறிப்புகள் - 1

Last Updated on December 27, 2016 by Trichy Farook

الشفاء بنت عبد الله
25244 حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ حَفْصَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَيْهَا وَعِنْدَهَا امْرَأَةٌ يُقَالُ لَهَا شَفَّاءُ تَرْقِي مِنَ النَّمْلَةِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِّمِيهَا حَفْصَةَ * رواه احمد
25245 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي حَثْمَةَ عَنْ حَفْصَةَ أَنَّ امْرَأَةً مِنْ قُرَيْشٍ يُقَالُ لَهَا الشَّفَّاءُ كَانَتْ تَرْقِي مِنَ النَّمْلَةِ فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِّمِيهَا حَفْصَةَ * رواه احمد
6887 حدثنا أبو عبد الله الأصبهاني ثنا الحسن بن الجهم ثنا الحسين بن الفرج ثنا محمد بن عمر قال والشفاء بنت عبد الله ثم أسلمت قبل الفتح وبايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم (المستدرك على الصحيحين ج: 4 ص: 63)
6888 حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا العباس بن محمد الدوري ثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد ثنا أبي عن صالح بن كيسان ثنا إسماعيل بن محمد بن سعد أن أبا بكر بن سليمان بن أبي حثمة القرشي حدثه ثم أن رجلا من الأنصار نملة خرجت به فدل أن الشفاء بنت عبد الله ترقي من النملة فجاءها فسألها أن ترقيه فقالت والله ما رقيت منذ أسلمت فذهب الأنصاري إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بالذي قالت الشفاء فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الشفاء فقال اعرضي علي فأعرضتها عليه فقال ارقيه وعلميها حفصة كما علمتيها الكتاب هذا حديث صحيح على شرط الشيخين وقد سمعه أبو بكر بن سليمان من جدته 6889 كما حدثناه أبو عبد الله محمد بن يعقوب الشيباني ثنا حامد بن أبي حامد المقري ثنا إسحاق بن سليمان الرازي ثنا الجراح بن الضحاك سنان عن كريب بن سليمان سنان قال أخذ بيدي علي بن الحسين بن علي رضي الله عنهم حتى انطلق بي إلى رجل من قريش أحد بني زهرة يقال له بن أبي حثمة وهو يصلي قريبا منه حتى فرغ بن أبي حثمة من صلاته ثم أقبل علينا بوجهه فقال له علي بن الحسين الحديث الذي ذكرت عن أمك في شأن الرقية فقال نعم حدثتني أمي ثم أنها كانت ترقي برقية في الجاهلية فلما أن جاء الإسلام قالت لا أرقي حتى أستأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم إرقي ما لم يكن شرك بالله عز وجل 6890 حدثنا بالحديث على وجهه أبو عمرو محمد بن جعفر بن محمد بن مطر لصاحب العدل إملاء سنة سبع وثلاثين وثلاث مائة حدثنا محمود بن محمد الواسطي ثنا إبراهيم بن عبد الله أبو إسحاق الهروي حدثني عثمان بن عمر بن عثمان بن سليمان بن أبي حثمة القرشي العدوي حدثني أبي عن جدي عثمان بن سليمان عن أبيه عن أمه الشفاء بنت عبد الله أنها ثم كانت ترقي برقى في الجاهلية وأنها لما هاجرت إلى النبي صلى الله عليه وسلم قدمت عليه فقالت يا رسول الله إني كنت أرقي برقى في الجاهلية وقد رأيت أن أعرضها عليك فقال اعرضيها فعرضتها عليه وكانت منها رقية النملة فقال أرقي بها وعلميها حفصة بسم الله صلوب حين يعود من أفواهها ولا تضر أحد اللهم اكشف البأس رب الناس قال ترقي بها على عود كرم سبع مرات وتضعه مكانا نظيفا ثم تدلكه على حجر وتطليه على النورة
6891 أخبرني محمد بن الحسن أنبأ علي بن عبد العزيز ثنا أبو عبيدة قال قال الأصمعي ثم النملة هي قروح تخرج في الجنب وغيره 6892 أخبرني إسماعيل بن محمد بن الفضل بن محمد الشعراني ثنا جدي ثنا إسماعيل بن أبي أويس حدثني سليمان بن بلال عن موسى بن عبيدة عن عبد المجيد بن سهيل الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن الشفاء ابنة عبد الله قالت ثم جئت يوما حتى دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فينبغي وشكوت إليه فجعل يعتذر إلي وجعلت ألومه قالت ثم حانت الصلاة الأولى فدخلت بيت ابنتي وهي ثم شرحبيل بن حسنة فوجدت زوجها في البيت فجعلت ألومه رجاء عملا الصلاة وأنت ها هنا فقال يا عمة لا تلوميني كان لي ثوبان استعار أحدهما النبي صلى الله عليه وسلم فقلت بأبي وأمي أنا ألومه وهذا شأنه فقال شرحبيل إنما كان أحدهما درعا فرقعناه (المستدرك على الصحيحين ج: 4 ص: 64)
25846 حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ قَالَ حَدَّثَنَا الْمَسْعُودِيُّ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ آلِ أَبِي حَثْمَةَ عَنِ الشِّفَاءِ بِنْتِ عَبْدِ اللَّهِ وَكَانَتِ امْرَأَةً مِنَ الْمُهَاجِرَاتِ قَالَتْ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ عَنْ أَفْضَلِ الْأَعْمَالِ فَقَالَ إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَجِهَادٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَحَجٌّ مَبْرُورٌ * رواه احمد
3389 حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَهْدِيٍّ الْمِصِّيصِيُّ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ صَالِحِ ابْنِ كَيْسَانَ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي حَثْمَةَ عَنِ الشِّفَاءِ بِنْتِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَتْ دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا عِنْدَ حَفْصَةَ فَقَالَ لِي أَلَا تُعَلِّمِينَ هَذِهِ رُقْيَةَ النَّمْلَةِ كَمَا عَلَّمْتِيهَا الْكِتَابَةَ * رواه ابوداود
25847 حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَهْدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي حَثْمَةَ عَنِ الشِّفَاءِ بِنْتِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَتْ دَخَلَ عَلَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا عِنْدَ حَفْصَةَ فَقَالَ لِي أَلَا تُعَلِّمِينَ هَذِهِ رُقْيَةَ النَّمْلَةِ كَمَا عَلَّمْتِيهَا الْكِتَابَةَ * رواه احمد
2011 عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن سليمان بن أبي حثمة عن الشفاء بنت عبد الله قالت دخل علي بيتي عمر بن الخطاب فوجد عندي رجلين نائمين فقال وما شأن هذين ما شهدا معي الصلاة قلت يا أمير المؤمنين صليا مع الناس وكان ذلك في رمضان فلم يزالا يصليان حتى أصبحا وصليا الصبح وناما فقال عمر لأن أصلي الصبح في جماعة أحب إلي من أن أصلي ليلة حتى أصبح (مصنف عبد الرزاق ج: 1 ص: 526)
27139 حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا هاشم بن القاسم قال ثنا المسعودي عن عبد الملك بن عمير عن رجل من آل أبى حثمة عن الشفاء بنت عبد الله وكانت امرأة من المهاجرات قالت ثم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن أفضل الأعمال فقال إيمان بالله وجهاد في سبيل الله عز وجل وحج مبرور 27140 حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا إبراهيم بن مهدي قال ثنا على بن مسهر عن عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز عن صالح بن كيسان عن أبى بكر بن عبد الرحمن بن سليمان بن أبى حثمة عن الشفاء بنت عبد الله قالت ثم دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم وأنا ثم حفصة فقال ألا تعلمين هذه رقية النملة كما علمتيها الكتابة 27141 حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يزيد بن هارون قال أن المسعودي وأبو عبد الرحمن المقري قال ثنا المسعودي عن عبد الملك بن عمير عن رجل من آل أبى حثمة عن الشفاء بنت عبد الله ثم ان النبي صلى الله عليه وسلم سئل أي الأعمال أفضل قال الإيمان بالله والجهاد في سبيل الله وحج مبرور قال أبو عبد الرحمن مبرور (مسند أحمد ج: 6 ص: 372)
2824 بخ د س البخاري في الأدب المفرد وأبي داود والنسائي الشفاء بنت عبد الله بن عبد شمس بن خلف أو خالد بن شداد وقيل صداد بن عبد الله بن قرط بن رزاح عدي بن كعب وقيل في ذلك روت عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن عمر بن الخطاب وعنها ابنها سليمان بن أبي حثمة وابنا ابنها أبو بكر وعثمان ومولاها أبو إسحاق وحفصه أم المؤمنين قال أحمد بن صالح عدا ليلى وغلب عليها الشفاء أسلمت قبل الهجرة بمكة وهي من المهاجرات الأول وكان عمر بن الخطاب يقدمها في الرأي ويرضاها ويفضلها وربما ولاها شيئا من أمر السوق وقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم علمي حفصة رقية النملة (تهذيب التهذيب ج: 12 ص: 457)
2909 أبو حثمة بن حذيفة بن غانم القرشي العدوي والد سليمان بن أبي حثمة زوج الشفاء بنت عبد الله العدوية وأخو أبي جهم بن حذيفة وقد مضى ذكر نسبه إلى عدي بن كعب في باب أخيه أبي جهم ولهما أخوان ايضا مورق بن حذيفة بن غانم ونبيه بن حذيفة بن غانم كلهم له رؤية ولا أعلم لهم رواية ( الاستيعاب ج: 4 ص: 1629)
3398 الشفاء أم سليمان بن أبي حثمة هي الشفاء بنت عبد الله بن عبد شمس ابن خلف بن صداد ويقال ضرار بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب القرشية العدوية من المبايعات قال احمد بن صالح المصري عدا ليلى وغلب عليها الشفاء أمها فاطمة بنت أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمر بن مخزوم أسلمت الشفاء قبل الهجرة فهي من المهاجرات الأول وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم كانت من عقلاء النساء وفضلائهن وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتيها ويقيل عندها في بيتها وكانت قد اتخذت له فراشا وإزارا ينام فيه فلم يزل ذلك ثم ولدها حتى أخذه منهم مروان وقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم علمي حفصة رقية النملة كما علمتها الكتاب وأقطعها رسول الله صلى الله عليه وسلم دارا ثم الحكاكين فنزلتها مع ابنها سليمان وكان عمر يقدمها في الرأي ويرضاها ويفضلها وربما ولاها شيئا من أمر السوق وروى عنها أبو بكر بن سليمان بن أبي حثمة وعثمان بن سليمان بن أبي حثمة وذكر بقي بن مخلد عن ابراهيم بن عبد الله بن عثمان عن محمد بن عثمان بن سليمان بن أبي حثمة سمعت أبي عن أبيه عن الشفاء أنها كانت ترقي في الجاهلية وأنها لما هاجرت الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت قد بايعته بمكة قبل أن يخرج فقدمت عليه فقالت يا رسول الله إني كنت أرقي برقى الجاهلية وقد أردت أن أعرضها عليك قال اعرضيها علي فعرضتها عليه فكانت منها النملة فقال ارقي بها وعلميها حفصة بسم الله صلو صلب جبر تعوذا من أفواهها فلا تضر أحدا اللهم اكشف البأس رب الناس فكانت ترقي بها على عود كركم سبع مرات وتضعه مكانا نظيفا ثم تدلكه على حجر بخل خمر ثقيف وتطليه على النملة حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة في مصنفه عن سفيان عن القعقاع عن ابراهيم النخعي قال رقية العقرب شجة قرنية ملحة بحر قفط حدثنا وكيع عن سفيان عن مغيرة عن ابراهيم عن الأسود قال عرضتها على عائشة فقالت هذه مواثيق (الاستيعاب ج: 4 ص: 1870)
الشفاء بنت عبد الله بن عبد شمس بن خلف بن صداد بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب وأمها فاطمة بنت وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم أسلمت الشفاء قبل الهجرة قديما وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم وتزوجها أبو حثمة بن حذيفة بن غانم بن عامر بن عبد الله بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب فولدت له سليمان بن أبي حثمة وولدت أيضا لمرزوق بن حذيفة بن غانم بن عامر بن عبد الله بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب أبا حكيم بن مرزوق وكان شريفا وهاجرت الشفاء إلى المدينة (الطبقات الكبرى ج: 8 ص: 268)
وذكر الواقدي أيضا من حديث الشفاء بنت عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عبد الله بن حذافة السهمي منصرفه من الحديبية إلى كسرى وبعث معه كتابا مختوما فيه بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى كسرى عظيم فارس سلام على من ابتع الهدى وآمن بالله ورسوله وشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله أدعوك بداعية الله فإني أنا رسول الله إلى الناس كافة لينذر من كان حيا ويحق القول على الكافرين أسلم تسلم فإن أبيت فإن عليك إثم المجوس قال عبد الله بن حذافة فانتهيت إلى بابه فطلبت الإذن عليه حتى وصلت إليه فدفعت إليه كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقريء عليه فأخذه ومزقه فلما بلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال مزق الله ملكه انتهى (نصب الراية ج: 4 ص: 420)
ليلى الشفاء بنت عبد الله أم سليمان بن أبي حثمة قرأت على أبي محمد بن عتاب عن أبيه قال أنبا أبو بكر وأبو القاسم قالا ثنا أحمد بن مطرف عن عبد الله بن يحيى عن أبيه عن مالك عن ابن شهاب عن أبي بكر بن سليمان بن أبي حثمة أن عمر بن الخطاب فقد سليمان بن أبي حثمة في صلاة الصبح وأن عمر بن الخطاب غدا إلى السوق ومسكن سليمان بين المسجد والسوق فمر على الشفاء أم سليمان فقال لها لم أر سليمان في صلاة الصبح فقالت له أنه بات يصلي فغلبته عيناه فقال عمر لأن أشهد صلاة الصبح في الجماعة احب إلي من أن أقوم ليلة الشفاء أم سليمان عدا ليلى ولها البغوي ويشهد لذلك ما واحد عن أبي عمر النمري قال أنبا أبو الوليد بن الفرضي قال ثنا العائذي عن أبي محمد العسكري قال ثنا العباس بن محمد البصري قال ثنا أحمد بن صالح قال الشفاء بنت عبد الله أم سليمان بن أبي حثمة عدا ليلى لها البغوي قال أبو علي بن الموطأ أسلمت الشفاء قبل الهجرة وبايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعاشت بعده وروت عنه (غوامض الأسماء المبهمة ج: 2 ص: 859)