سمية بنت خباط

பயான் குறிப்புகள்: அரபி குறிப்புகள் - 1
سمية بنت خباط
769 حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري ثنا أسد بن خالد عن سليمان بن قرم عن الأعمش عن عبد الرحمن بن أبي زناد عن عبد الله بن الحارث عن عثمان بن عفان قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأبي عمار وأم عمار اصبروا آل ياسر موعدكم الجنة سفانة بنت حاتم الطائي أخت عدي بن حاتم السوداء بنت عاصم بن خالد بن ضرار بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب (المعجم الكبير ج: 24 ص: 303)
سمية بنت خباط مولاة أبي حذيفة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وهي أم عمار بن ياسر أسلمت قديما بمكة وكانت ممن يعذب في الله لترجع عن دينها فلم تفعل وصبرت حتى مر بها أبو جهل يوما فطعنها بحربة في قلبها فماتت رحمها الله وهي أول شهيد في الإسلام وكانت عجوزا كبيرة ضعيفة فلما قتل أبو جهل يوم بدر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمار بن ياسر قد قتل قاتل أمك أخبرنا إسماعيل بن عمر أبو المنذر حدثنا سفيان الثوري عن منصور عن مجاهد قال أول شهيد استشهد في الإسلام سمية أم عمار أتاها أبو جهل فطعنها بحربة في قلبها (الطبقات الكبرى ج: 8 ص: 264)
سمية بنت خباط مولاة أبي حذيفة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وهي أم عمار بن ياسر أسلمت قديما بمكة وكانت ممن يعذب في الله لترجع عن دينها فلم تفعل وصبرت حتى مر بها أبو جهل يوما فطعنها بحربة في قلبها فماتت رحمها الله وهي أول شهيد في الإسلام وكانت عجوزا كبيرة ضعيفة فلما قتل أبو جهل يوم بدر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمار بن ياسر قد قتل قاتل أمك أخبرنا إسماعيل بن عمر أبو المنذر حدثنا سفيان الثوري عن منصور عن مجاهد قال أول شهيد استشهد في الإسلام سمية أم عمار أتاها أبو جهل فطعنها بحربة في قلبها (الطبقات الكبرى ج: 8 ص: 264)
4174 ع عمار بن ياسر العنسي أبو اليقظان مولى بني مخزوم صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمه سميه بنت خياط ويقال بنت سلم من لخم وكانت أمة لأبي حذيفة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وكان أبوه ياسر قدم من اليمن إلى مكة فحالف أبا حذيفة بن المغيرة وزوجه مولاته سمية فولدت له عمارا فأعتقه أبو حذيفة وكان سلمة بن الأزرق أخاه لأمه أسلم بمكة قديما هو وأبوه وأمه وكانوا ممن يعذب في الله فمر بهم النبي صلى الله عليه وسلم وهم يعذبون فقال صبرا آل ياسر فإن موعدكم الجنة وقتل أبو جهل سمية طعنها بحربة في قبلها فكانت أول شهيد في الإسلام وقال مسدد لم يكن في المهاجرين أحد أبواه مسلمان غير عمار بن ياسر شهد بدرا والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهاجر إلى أرض الحبشة ثم إلى المدينة وفيه أنزل الله عز وجل إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان روى عن النبي صلى الله عليه وسلم ع وعن حذيفة بن اليمان م روى عنه ثروان بن ملحان وجابر بن عبد الله وحبة العرني وحبيب بن صهبان الأسدي بخ وحسان بن بلال المزني ت ق والحسن البصري د ولم يسمع منه وخلاس بن عمرو الهجري ت ورياح بن الحارث النخعي وزر بن حبيش الأسدي والسائب س والد عطاء بن السائب وسعيد بن المسيب وسلمان الأغر وابن ابنه سلمة بن محمد بن عمار بن ياسر د ق على خلاف فيه وأبو وائل شقيق بن سلمة الأسدي خ م وصلة بن زفر العبسي وأبو الطفيل عامر بن واثلة – كان قدم ياسر بن عامر وأخواه الحارث ومالك من اليمن إلى مكة يطلبون أخا لهم فرجع الحارث ومالك إلى اليمن وأقام ياسر بمكة وحالف أبا حذيفة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وزوجة أبو حذيفة أمة له يقال لها سمية بنت خياط فولدت له عمارا فأعتقه أبو حذيفة ولم يزل ياسر وعمار مع أبي حذيفة إلى أن مات وجاء الله بالإسلام فأسلم ياسر وسمية وعمار وأخوه عبد الله بن ياسر وكان لياسر بن آخر أكبر من عمار وعبد الله يقال له حريث قتله بنو الديل في الجاهلية وخلف على سمية بعد ياسر الأزرق وكان روميا غلاما للحارث بن كلدة الثقفي وهو ممن خرج يوم الطائف إلى النبي صلى الله عليه وسلم مع عبيد أهل الطائف وفيهم أبو بكرة فأعتقهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فولدت سمية للأزرق سلمة بن الأزرق وهو أخو عمار لأمه ثم ادعى ولد سلمة وعمرو وعقبة بني الأزرق أن الأزرق بن عمرو بن الحارث بن أبي شمر من غسان وأنه حليف لبني أمية وشرفوا بمكة وتزوج الأزرق وولده في بني أمية وكان له منهم أولاد وكان عمار يكنى أبا اليقظان وكان بنو الأزرق في أول أمرهم يدعون أنهم من بني تغلب ثم من بني عكب ويصحح هذا أن جبير بن مطعم تزوج إليهم امرأة وهي بنت الأزرق فولدت له بنية تزوجها سعيد بن العاص فولدت له عبد الله بن سعيد فمدح الأخطل عبد الله بن سعيد بكلمة طويلة فقال فيها ويجمع نوفلا وبني عكب كلا الحيين أفلح من أصابا ثم أقدتهم خزاعة ودعوهم إلى اليمن وزينوا لهم ذلك وقالوا أنتم لا يغسل عنكم ذكر الروم إلا أن تدعوا أنكم من غسان فأنتم إلى غسان بعد وقال يعقوب بن شيبة نحو ذلك وقال أبو بكر بن البرقي شهد بدرا والمشاهد كلها ويقول من ينسبه عمار بن ياسر بن عمار بن مالك بن كنانة بن قيس بن الحصين بن ثعلبة بن عمرو بن جارية بن يام بن مالك بن عنس وهذا النسب في غير موضع وهو المشهور وأمه سمية بنت سلم من لخم وكان أصلع في مقدم رأسه شعرات وفي قفاه شعرات ذكر ذلك محمد بن ثور عن معمر عن زياد بن جبل عن أبي كعب الحارثي جاء عنه من الحديث بضعة وعشرين وأكثرهما لأهل الكوفة وثلاثه أحاديث لأهل المدينة (تهذيب الكمال ج: 21 ص: 219)
سمية بنت خباط مولاة أبي حذيفة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وهي أم عمار بن ياسر أسلمت قديما بمكة وكانت ممن يعذب في الله لترجع عن دينها فلم تفعل وصبرت حتى مر بها أبو جهل يوما فطعنها بحربة في قلبها فماتت رحمها الله وهي أول شهيد في الإسلام وكانت عجوزا كبيرة ضعيفة فلما قتل أبو جهل يوم بدر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمار بن ياسر قد قتل قاتل أمك أخبرنا إسماعيل بن عمر أبو المنذر حدثنا سفيان الثوري عن منصور عن مجاهد قال أول شهيد استشهد في الإسلام سمية أم عمار أتاها أبو جهل فطعنها بحربة في قلبها (الطبقات الكبرى ج: 8 ص: 264)
140 سمية بنت خباطرضي الله عنها مولاة أبي حذيفة بن المغيرة وهي أم عمار بن ياسر أسلمت بمكة قديما وكانت ممن يعذب في الله عز وجل لترجع عن دينها فلم تفعل فمر بها يوما أبو جهل فطعنها في قبلها فماتت وكانت عجوزا كبيرة فهي أول شهيدة في الإسلام رحمها الله عن مجاهد قال أول شهيد كان في الإسلام استشهد أم عمار أبو جهل بحربة في قبلها والسلام (صفوة الصفوة ج: 2 ص: 60)